اولا ابداء كلامي كعادتي متعصبا غاضبا من هولاء البهائم والحمير
وسوف ارتب حديثي بالارقام في التالي:-
1- هل هذا الكاذب الملعون يؤمن بالقراءن الكريم حتي يستشهد به فاذا كان يؤمن به فعليه ان يؤمن به كله ولا يقتطع منه ولكن يؤمن به كله
2-اذا كان هذا الغبي عجز علي ان يثبت ايمانه من خلال كتابه المدعو مؤدس فذهابه الي القراءن ليثبت به شيء معين وهذا من حقاره المبشرين امثاله فالينظر الي كتابه اولا ليري ماذا يقول يسوع الكتابي عن علم الساعه في متابه المؤدس
ب) " وأما ذلك
اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن إلا
الآب " . ( مرقس 13 : 32
) .
الاب = الله عند بعض المسيحين (شهود يهوة
الابن = يسوع الانجيلي اللي هو المفروض انه سيدنا عيسي عليه السلام حاشا لله
اذا يسوع لم يعلم ميقات الساعه اذا لماذا يذهب هذا الكائن الغير عاقل الي القراءن ليثبت ايمانه هذا يدل علي ضعف كتابه وهزالته
واخيرا اعتزر اني بدائت كلامي بسبه كحمار وبهيمه ولكن هل تعلم انها من الكتاب المقدس
هذا نص الكتاب المقدس ...اما الرجل ففارغ عديم الفهم وكجحش الفراء يولد الانسان
وهذا النص الاخر من الكتاب المؤدس
لان ما يحدث لبني البشر يحدث للبهيمة وحادثة واحدة لهم.موت هذا كموت ذاك ونسمة واحدة للكل فليس للانسان مزية على البهيمة لان كليهما باطل.
اذا المسيحي بهيمه وحمار وشكرا